الأحد، 15 يوليو 2012

اياخلا يناصبني جدالا ،ويرميني 

وما يبقي بقوسِ

من الصبر الجميل لمنزع 

منه التشكي الى قدري 


الى أوجاع بؤسي

فانت يامن شئت ان تحيا 

على جدثي .. على قتلي 

ورمسي 

وانت من ادنيتني ووعدتني 

ان سوف تشرق 

فيك شمسي 

وانت من ولج الفضاء 

الى عمقي 

الى آفاق همسي 

ومنك الآن آهات وما 

تجنيه نفسي 

وفيك الخصم ،

وان تجادل 

ان تكبِّل ماتشا 

يا أِلف بؤسي ، 

أاوقدت اللهيب بارض حب 

وقطعت وصله 

من دون بأس 

وتطيع منك النفس وسواس الاراجيف 


ولا تأبهُ نكسي 

تعاتبني الاماني فيك حبي 

وما تعتب الا همّ مخذول التأسي 

أتأسوني وأين انت من ألمي 


ومن شظفي 

ومن لوعات أمسي 


هو القلب المولّه فيك ما كان 

سوى قبر، وتجفوه كما 

يجفى سقيم 

غاله مرض بيأس

وقد كان الهوى منك وليدا 

يداعبني ، صباحا ثم يمسي 

ويطلبني الحبيبة كل حين 

ويرجوني الى ركن محسِّ


فواعجبا لقلبك كيف يقسو 


وينكرني ويتركني لتعسي 


وياعجبا لقلبي فيك يعذلني 

فان رمت انفصالا 

قال أِنسي 


وما أُنسي سوى حمم الليالي 

تساهر فيك أوصالي 

وحسي

فيا حب اما تدنو لاحظى بما 

تحظى به العشاق 

من راح وكأس

فان جئت حبيبا هيت لكْ 

مني سراعا

ومعجونا بها بوحي 

وهمسي 

والاّ كن خصيما ثم ذرني 

الى قوم توكّلها غدا 

في ح
فر رمسي 



يناديني احبيني 

يقاتلني هيامي فيك امنيتي 

واسلحتى كمنتضلِ بملحمتي

تقارعني وأردعها لتهدئتي

فتصرعني وترديني 
يناديني ،أحبيني

حبيبا غاله في عقره عشقُ

ويحدو قلبه من فرطه شوقُ

يصهِّرني أنا في غيبه حرقُ

حنيني له يُفنيني
يناديني ،احبيني

وآهاتي لمحبوبي وقد سرحتْ

ولوعاتي له سكبٌ وقد سبحَتْ

وسكراتي به راحت وقد جمحتْ

فؤادي بات يُشقيني
يناديني ،احبيني

لساني مُلْجَمٌ أغراه تلحينُكْ

وهمسي حرفه برقُ وتلوينُكْ

وعمري بات مقرونا وتكوينُك

وصال الخلِّ يرويني 
يناديني ،أحبيني

بأقداري أياقدرا وياقَهْرا 

وأمطاري ويامدراً ويانهرا

وأسراري وياسراً وياجهرا 

بعادك حبُّ يُؤذيني 
يناديني احبيني 

بكاسات المني مصفوفةٌ تُملا

أغاريد الهوى بوح لنا أغلى 

فيا غَلَّاً وما اشهاك من غلَّا

بحكم الحب ترضيني
يناديني احبيني

ويهديني سلالا من ورود الآس

اهديه حكاياتٍ من الود بأحساسي

حكايات من الامتاع في الكاس

فأرويه ويرويني 
يناديني أحبيني

حكاياتٌ من اللهَفاتِ تبدو 

ورمش نحو محبوب سيعدو

لموسيقى له رانت فتشدو

بأروعها تلاحيني
يناديني احبيني

احبيني كلاما جامحا طربا

فياصبا وعذبا ويارِيَّا ويارغِبا

ويامن منيتي أفديه من نصبا

شقاء الحب يكفيني 
يناديني احبيني
في ذات ركن بائس شقي تالم القلب فكتبت :
يهمس في آذان الناس
مسائي هذا الم ،حزن 
يتلفت قلبي وجدا ،حزنا
والارص تدور .......... تدور 
يسبقني قلبي وجدا 
نحو مرافئ حبي الاوحد ، لاطرز من نبضاتي 
حبا يسمو ،فوق 
علو الشوقْ 
وانا ابحث عن وصف 
يحملني في العمقْ 
يغور .......... يغور 
يابسمة عمري تشرقْ 
بنور يغسل عتمة شوقي الجارف 
يحرقني 
وتضيع بصمتي كلمات
لمسائي طعم آخر في شفتي 
يتجذر في اعماقي الان 
يبحث عنك الاين 
يشتاق اليك الكيف 
وانا مابين الاين وكيف
كحبة قمح تطحنها الرحى
تتناثر اوصالي مطواعة 
تمرح تلعب
تتسلل اخرى ،عبر قميصك 
تداعب صدرك 
قلبا 



ارقه الشوق ، الي 

تنداح الصورة ..........
يتمدد قلبي 
فوق بلاط البعد 
ويبكي بعدك

وانا وحدي من يرثيه 
في ليلة داجية ... ،مررت بالقهر 
اذ عطفت دنياي ،عطفا قاصما ظهري

فَرِحتُ حين جاءني للحب 
صوت ،رائع ،مناديا يسري 

... لنا غدا لقاء ،وللقاء اقبلي و هل 
سوى امره ما يثلج لي صدري 

فرحت والاقدار قد تأنقت ،هازئة
بفرحتي ،يابؤس اقداري ويا قهري 

فرحت ،والاشواق تحدو بي الى 
من ليس يصمد بعده صبري

الحب نبضي ونداء الحب ...يدعوني 
،فأن أنا جافيت ماعذري ؟

فداء ايامك ايامي ولا ابخل 
قطُّ ُّ،بافتداء الشفع والوتر

ياكل ايامي ويا افراح آمالي 
ويانُسْغي وموسوم به سرّي

ويامن بت اشكو فقده آناء 
أيامي وساعاتي ويادهري 

روحي اُذِلَّت ،مذ غدت عاجزة 
عن وصل معشوق له امري 

دنيا من الاوجاع ،ماقرت لها 
عين لافراحي ولا راق لها بِرِّي

الصوت يحدوني الى شوق كبير
وانا مكتوفة ..كبَّلني ضرّي

يانفس هل يكفيك قهر او بكاء 
بعد ان فات الحبيب تاركا بحري 

يانفس هل وصل لنا ان جادت 
الدنيا به نحظى بعشق غامر غَرِّ

فوت الوصال مصيبة ما مثلها 
بين المصائب قط من شبه ولامَرِّ

ايام بُعْد الخلّ جدُّ عصيبةٌ،ساعات 
غيبته بدت في الطول كالشهر 

وعددت للُّقيا ليالي مُرَّةٍ طافت على 
قلبي كما طافت به ارجوحة الغدر

غدر لدهري ما صفا مذ فتّحت عيناي 
جفنين لها قد عاينت قهري 

(حتى كأني للحوادث مروة )في ركن 
احلامي غدت تحتزّ لي جذري 

يانفس صبرا لي غدٌ احلى ..تعلّلي 
يانفس ...لا ،لا تفضحي سرّي

ستنعمين بعد آلام ،وقدتحظين 
بالافراح بعد البعد والحَظْر

فتغرِّدالاطيار في الافناء تيها 
انها تردد الاصداء من شعري 


_________________
اعاشقا نادى فؤادي وجدُه 

قلبٌ له ذاق الهوى مُحتامُ 

لي مقلةٌ برِح الهوى من جفنها 

سكبَ الجروحَ بحضنها ايلامُ 

الآم أمسي لاتبارحُ مهجتي

كيف السبيلُ اليَّ والاحلامُ 

سكَن الفؤادَ بلوعةٍ جنحُ الاسى 

فاحتلَّه ُ قهر ٌله مقدامُ 

ناديتني بحديث طمّاحٍ له 

يحلو الركونُ لعشقِه ووئامُ 

ياشاعري جمح المنى ولنفسه 

وهم يُعانقُه الطموحُ و هامُ

ارفقْ بنفسك ان تلوحَ بأَرضِها

عشقاً لمن فتكٌ به وحِمامُ 

ووعَدْتَ حبك ان يسير َقصائدَ 

شوقا وفي لهَفٍ له ا ضرامُ

كيما تشارُكك الهوى وبشوقها 

يامن له الآمال والاحلامُ

يدعو الى هدم التصبُّر طارئٌ 

ويُذيبُ نفسَك بعدها احجامُ 

وسألتَ مني الوصلَ محموما ثوى 

في جلده عشقٌ له الهامُ

وله الشموعُ مقيمةٌ وبقلبه 

عوضا عن التنكيد ثم قتام ُ 

ثم انثنيْتَ مُطالبا عطفَ التي

ماكان معروفا لها اسلامُ 

ناديتَها قولي احبك كالهواء و

عطره لكنها منهاجُها الجامُ 

دجِّجْ جنودَك كي تقولَ أُحبك 

كي لايُرى في حبها ارغامُ

ان كنت تطلب ودَّها فعليك

بالصبر الجميل اعانهُ اقدامُ

صدَّرْتَ بوحَك قائلا مُتَولِّهاً 

للياسمين نقاوةٌ وسلامُ 

وختامُها في الياسمين منيَّةٌ 

يكفيك ترضى ردَّها و سلام 

الأحد، 8 يوليو 2012



 
 
على اعتاب الاعدادية كانت هذه القصيدة احدى القصائد التي مرت بوحي
 
من الاستاذ بعد ان تردد على مسمعه انشادي الشعر
 
انه استاذي الشاعر العراقي المعروف فوزي السعد
 

جاءنا الاستاذ يوما يريد رسالة

فكانت :رسالة حب الى البصر
 
ة
________________

أقبلَ في يومٍ ريَّانا والشوقُ تملَّكَ شريانا

من ثنيَاتِ الوجدِ الاشهى فأشاعَ الفرحةَمُزْدانا


بالمطرِ الغامرِ أرعشَهُ

في نشوةِ حبٍّ سكرانا
 

عن بصرتِنا قد حدَّثنا جَذِلاً كان يداعبُ آنا

أفكاراً يلمسُ في آنٍ أرهفَ وترٍ مذْ لاقانا


والجمعُ يواكبُ فرحتَهُ

في فيضٍ يُنشدُ ألحانا

قال :أريد الزنبقَ يُزهرُ في روضٍ أشرقَ ألوانا
 
وبراعمَه ملئَ الكونِ كثمارٍ تملأُ بستانا
 

والقلبُ يباركُ نشوتَهُ

كبحورٍ تحضُنُ مرْجانا


في بصرتنا مجدٌ سعدٌ علمٌ أدبٌ يابشرانا
 
وأنا ألمحُ سوْرةَ عشقٍ في وجهٍ يطفحُ تِحنانا


والدنيا تشهدُ بهجتَه

في صبحٍ يسمعُ نجوانا


قلتُ نصُفُ قوافيَ شتَّى فتُفَجِّرُ فخراً بركانا
 
تُنشدُ سيّابا أو أحمدَ او ذاكَ الاشهرَ عُنوانا


نخلاً تتناغى سعْفتُه
 
في ثمرٍعانق دنيانا


قال :رسالةُ حبٍّ تكفي شعراً، أو نثراً ذكرانا
 
فنٌّ أدبٌ كلٌ يصفُ في زهوٍ فخرَ الاكوانا
 

في شعري تشرقُ طلعتهُ
 
والشعرُ الاعذبُ
 
ماكانا 



 

جاءت مرثيتي اختي تلك الملائكية التي خطفتها يد المنون مخاطبتي ابا ذؤيب الهذلي الشاعر : بالوزن والقافية والموضوع
________________
بالله ياصحبي لكَم ما أجرعُ والذات مني للأوار مربعُ

أبا ذؤيبٍ أوَ منك مروةٌ لاسرَّني ماساع قلباً يوجَعُ

أبا ذؤيب أين مني انت في حزن وقلب يالأسى مفجَّعُ

بلى أنا لمروةٌ حرَّى من الهم الذي لاينجلي او يقلَعُ

فأين مني سفنٌ أسرى بها فوجٌ من الامواج منه مدفَعُ

الى العلا يرفعها وآخرٌ ينكسها فتنثني وتركَعُ

لاما أغالي ان قلبي شبه صيد مذ غدتْ منه مراثٍ تُبضَعُ

والدهر لايبقى على أحداثه سياط أمر قاهرٍلاتُدفَعُ

قد اثخنتني من جراحاتٍ ثقالٍ دأبها ماتصنَعُ

منْ فقدُه كمثل فقدي باهضٌ ومنْ من الوجد له ما أُودَعُ

سقمي غدا مستفحلاَ ليس طبي -م- ب او دواء لرجاء ينفع 

(ميادة) السلوى التي اودى بها سقم بنفسي تلك مما تُصرَعُ 

يارب فارحم ضعف من لم يستكن الّا لمن ملك له لايجمَعُ 

آمنت بالله العظيم شأنه ان يرسل اللطف الذي سينفع 

سبحان من سوى( براء) لي ملاذا من ضرامٍ أروَعُ 

فيشتفي قلب بها قد ساءه من جرحه من نزفه ما يقمَعُ

البصرة /85
ياعاشقا نادى فؤادي وجدُه

قلبٌ له ذاق الهوى مُحتامُ

لي مقلةٌ برِح الهوى من جفنها

سكبَ الجروحَ بحضنها ايلامُ

الآم أمسي لاتبارحُ مهجتي

كيف السبيلُ اليَّ والاحلامُ

سكَن الفؤادَ بلوعةٍ جنحُ الاسى

فاحتلَّه ُ قهر ٌله مقدامُ

ناديتني بحديث طمّاحٍ له

يحلو الركونُ لعشقِه ووئامُ

ياشاعري جمح المنى ولنفسه

وهم يُعانقُه الطموحُ تَزجُّه اوهامُ

ارفقْ بنفسك ان تلوحَ بأَرضِها

عشقاً لمن فتكٌ به وحِمامُ

ووعَدْتَ حبك ان يسير َقصائدَ

شوقا وفي لهَفٍ له ا ضرامُ

كيما تشارُكك الهوى وبشوقها

يامن له الآمال والاحلامُ

يدعو الى هدم التصبُّر طارئٌ

ويُذيبُ نفسَك بعدها احجامُ

وسألتَ مني الوصلَ محموما ثوى

في جلده عشقٌ له الهامُ

وله الشموعُ مقيمةٌ وبقلبه

عوضا عن التنكيد ثم قتام ُ

ثم انثنيْتَ مُطالبا عطفَ التي

ماكان معروفا لها اسلامُ

ناديتَها قولي احبك كالهواء و

عطره لكنها منهاجُها الجامُ

دجِّجْ جنودَك كي تقولَ أُحبك

كي لايُرى في حبها ارغامُ

ان كنت تطلب ودَّها فعليك

بالصبر الجميل اعانهُ اقدامُ

صدَّرْتَ بوحَك قائلا مُتَولِّهاً

للياسمين نقاوةٌ وسلامُ

وختامُها في الياسمين منيَّةٌ

يكفيك ترضى ردَّها و سلام
[/size]







أياعِشقاً يُناديهِ حناني 
وياخمرا وتذخَرُه دِناني 
وتُسكِرنُي بغير الخمر حباً 
لأن السُّكْرَ وصلُك والأماني 
فيامَنْ شوقُه و مُناه نفسي
أُناجي قلبَ محبوبٍ رَماني
أأنت وذاك شوقُك سطرُ بوحٍ 
أنا والشوقُ نبضَ فؤادِ عانِ
فأِن يكُ عشقُك الانثى دهاكَ 
أنا عشقي لقلبِك قد دهاني



تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
أيا رجلا يبيتُ الليل 
في نجوى ،
توجَّسَ فيك ... خافقٌ 
بأن تشقى 
فهل تشقى 

وهل لليل ان يبقى بلا لغة 
وللكلمات ان ترضى ،

بلا مأوى 

وهل سكن بلا حرفٍ،

ونهر النار ظمآن ،بلا شفة

الى الحب ،يمد الطرف في خجل 
وفي طمع 

الى مرأى

فيارجلا يبيت الليل ، في أمل 
الى حرف يشاطره ،

مدى النجوى 

يُنَكِّئ في قضيب الشوق ،نيرانا 

فيذكيها لآمالٍ،له 

ترقى ، 

بأن يحظى ،
صدى نجواه 
او يلقى ،
بظلٍّ وارفٍ 
يسقي زهور الحب 

كي تروى 

أهل تشقى ،
وخلف مداك امنية ،
توسَّدَ جوفها جمرا 

لمن يهوى 

حروف الحب تُزْجيها اناشيدا ،

فحلم الامس يطويها ،

كطي السجْل للذكرى 

صخور الصمت قد ذابت 
وقد حالت شموعا فيك ،

لن تشقى 

فيا رجلا يبيت الليل 

في نجوى 

يغذُّ السير في لهَفٍ
الى حلمٍ ،الى آلاتِ اغنيةٍ 


لها تزجى 

الى كأس وتدعوها ،الى طقس 
خباياها، ملذاتٌ,.... لهيبٌ

قُدّ من سُعُرا

الى امرأة... الى ديمة 
وبرق الافق في شفق 
يلوح كما ،قد لاح 
صخَّابا 

صدى ذكرى

ستمنح منك عاشقة ،

يمينا خطت السطرا 
وقد زانته في شغف ،

وفيه ضمَّنَتْ سرّا

فهيَّا قم وهيِّئ ، كأسك الموعود

وعمِّدْ كل جدرانٍ لبيت الحرف

بالعطرا 

فلاحجَرٌ ولاقهرٌ، يمرُّ بسرك 
المدفونِ ،
أو نجواكْ ،

وتلك حبيبة 

حرّى

أهل ترضى ،ختاما منك 
امنية ختام الحفل 

بالحلوى 

فهل تشقى 

وهل تشقى

السبت، 7 يوليو 2012

راقصيهِ ..امطريهِ
فيض حبٍّ،ذاك صبٌ

أمطريه

انثريه واجمعيهِ

بعثريهِ..شرذميه

فاجمعيه امطريه

صخبا من برق حبٍّ

اولعيه 

ثم لاتبقي هياما لاح غبَّا

تنظريه ..امطريه 

فالغد المأمول فيه طالما

كان شعاعا ووصالا يشتريكِ 

يعتريه..امطريه


وهجا من ارض نجوى

سامه نورا كبرق 

لاح في آفاق نجم 

فأجتبيه ..وامطريه 

حبُّ ياحبُّ أتدعوني ليوم 

ذابت الآماق فيه 

وانصهرنا ثمَّ جمعا 

واحترقنا بعد تيهٍ ، اطفئيكِ

وذريه

أوقديه وامطريه 

فالمحب الواله العاشق

احرى ان تفيه 

واردفي حبك بالوصل وبالسقيا 

جموحا أنهليه 

وافيه ..أمطريه

كل ما مر بخلد من ضرام

سعِّريه

اصهريه وامطريه 


علَّه يُدنيكِ اِلفا ثم 


بعد الحرق عشقا فاحضنيه 

واطفئيه ...امطريه