الأحد، 2 سبتمبر 2012

اياخلا يناصبني جدالا ،ويرميني

وما يبقي بقوسِ

من الصبر الجميل لمنزع

منه التشكي الى قدري


الى أوجاع بؤسي

فانت يامن شئت ان تحيا

على جدثي .. على قتلي

ورمسي

وانت من ادنيتني ووعدتني

ان سوف تشرق

فيك شمسي

وانت من ولج الفضاء

الى عمقي

الى آفاق همسي

ومنك الآن آهات وما

تجنيه نفسي

وفيك الخصم ،

وان تجادل

ان تكبِّل ماتشا

يا أِلف بؤسي ،

أاوقدت اللهيب بارض حب

وقطعت وصله

من دون بأس

وتطيع منك النفس وسواس الاراجيف


ولا تأبهُ نكسي

تعاتبني الاماني فيك حبي

وما تعتب الا همّ مخذول التأسي

أتأسوني وأين انت من ألمي


ومن شظفي

ومن لوعات أمسي


هو القلب المولّه فيك ما كان

سوى قبر، وتجفوه كما

يجفى سقيم

غاله مرض بيأس

وقد كان الهوى منك وليدا

يداعبني ، صباحا ثم يمسي

ويطلبني الحبيبة كل حين

ويرجوني الى ركن محسِّ


فواعجبا لقلبك كيف يقسو


وينكرني ويتركني لتعسي


وياعجبا لقلبي فيك يعذلني

فان رمت انفصالا

قال أِنسي


وما أُنسي سوى حمم الليالي

تساهر فيك أوصالي

وحسي

فيا حب اما تدنو لاحظى بما

تحظى به العشاق

من راح وكأس

فان جئت حبيبا هيت لكْ

مني سراعا

ومعجونا بها بوحي

وهمسي

والاّ كن خصيما ثم ذرني

الى قوم توكّلها غدا

في ح
فر رمسي






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق